المؤتمر الدولي السابع لتكنولوجيا المعلومات بالرباط الايسيسكو 2015
بدأت يوم الثلاثاء 19 ماي 2015 يمقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة- إيسيسكو بمدينة الرباط، فعاليات المؤتمر الدولي السابع لتكنولوجيا المعلومات المنظم من طرف المنطمة العربية للتنمية الصناعية والتعدين وبالتعاون مع وزارة الصناعة والتجارة والاستثمار والاقتصاد الرقمى ، والإيسيسكو، ومجموعة البنك الإسلامى للتنمية، وشركة "مايكروسوفت" تحت شعار: "تكنولوجيا المعلومات لتحقيق الجودة وتنمية الابتكار".
ويهدف المؤتمر حسب المنظمين إلى عرض نماذج أفضل الممارسات العربية والعالميىة وتبادل الخبرات في مجال تكنولوجيا المعلومات وتنمية الشراكات الصناعية ودعم فرص النمو لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
حضر الجلسة الافتتاحية عدد من السفراء العرب المعتمدين في المملكة المغربية، وعدد من المسؤولين والأكاديميين المعنيين بمجال الصناعة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والخبراء العرب والدوليين العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات والشبكات ونظم المعلومات الجغرافية، وممثلي عدد من الشركات المتخصصة، والمديرون ورؤساء الأقسام والمراكز والخبراء في الإدارة العامة للإيسيسكو، وممثلو عدد من وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية
و خلال الأيام 19 و20 و21 ماي سيناقش الباحثون من محتلف الدور العربية العديد من المحاور أهمها تقنيات إنترنت الأشياء وتسويق المنتجات الصناعية، وواقع وآفاق المدن الصناعية إلى جانب دور التعليم العالي في تحسين كفاءة المشاريع لدعم التنمية.
ويهدف المؤتمر حسب المنظمين إلى عرض نماذج أفضل الممارسات العربية والعالميىة وتبادل الخبرات في مجال تكنولوجيا المعلومات وتنمية الشراكات الصناعية ودعم فرص النمو لتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
حضر الجلسة الافتتاحية عدد من السفراء العرب المعتمدين في المملكة المغربية، وعدد من المسؤولين والأكاديميين المعنيين بمجال الصناعة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والخبراء العرب والدوليين العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات والشبكات ونظم المعلومات الجغرافية، وممثلي عدد من الشركات المتخصصة، والمديرون ورؤساء الأقسام والمراكز والخبراء في الإدارة العامة للإيسيسكو، وممثلو عدد من وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية
و خلال الأيام 19 و20 و21 ماي سيناقش الباحثون من محتلف الدور العربية العديد من المحاور أهمها تقنيات إنترنت الأشياء وتسويق المنتجات الصناعية، وواقع وآفاق المدن الصناعية إلى جانب دور التعليم العالي في تحسين كفاءة المشاريع لدعم التنمية.